مضار الانترنت على المجتمع :
اما عن مساوئ الشبكة، فان المواقع الاباحية الموجودة على الشبكة ، حيث الافلام الخليعة، والصور العارية، وامكانية اقامة علاقات عاطفية بين الشباب والفتيات، وهذا ما يشكل اكبر خطر على اخلاقيات الشباب والمراهقين من الجنسين على حد سواء.
وفي ظل عدم امكانية منع هذه البرامج الاباحية التي تزداد انتشارا يوما بعد يوم، فان الحل يكمن في ان يكون لدى الشباب والفتيات من الوازع الديني والثقافي والاخلاقي ما يمنعهم ذاتيا من مشاهدة البرامج والمواقع التي تضر باخلاق وقيم الانسان. وكذلك توجد على الشبكة مواقع لترويج الافكار الضالة والمضللة وهو ما يؤدي الى انحرافات فكرية لدى الشباب ممن لا يملكون فكر خلاقا وثقافة محصنة او يفقدون الرؤية الفلسفية للدين والحياة او لا يفقهون فلسفة الحياة الا بشكل سطحي اجوف ، فيجب التاكيد على ضرورة الاستفادة المثلى من الانترنت في الجوانب العلمية والثقافية والتكنولوجية وغيرها، مع الاهتمام بالمضمون والمحتوى والاستفادة من التقنيات الحديثة في اسلوب العرض حتى تؤدي المواقع رسالتها على خير وجه.
فهناك الكثير من الشباب يقومون بفتح مواقع خلاعية مخلة بالاداب والاخلاق يرسلوها الى الفتيات فهذا يشكل خطر كبير على اخلاقيات الشباب والفتيات، وهناك من يقوم بتضييع وقت فراغه في التكلم والمحادثة عن طريق الشات chat وهذا له اضرار تعود على الفتاة التي ستؤثر عليها وتقوم على محادثة الشباب وتكبر العلاقة لفتح مجالات اخرى بينهم.
فلا يوجد استغلال امثل للانترنت حيث يتم الجلوس بالساعات على برنامج المحادثات chat بدون فائدة، حيث يوجد فيه ضياع للوقت والجهد والانشغال عن القيام بالاعمال الضرورية او القيام بالمسؤوليات، بالاضافة الى وجود المواقع الاباحية الغير اخلاقية التي تتنافى مع القيم والتقاليد والاخلاق.
فضلا عن ذلك ، انتشار الفيروسات التي تخرب البرامج الموجودة بالجهاز، وقلة الامان والسرية. فلا بد من الابتعاد باكبر قدر ممكن عن المواقع التي تؤثر على اخلاقيات الشباب وقيمهم وافكارهم وثقافتهم ، ويتم استخدامه بالطريقة الصحيحة العلمية التي يستفاد منها في شتى مجالات الحياة.
اما عن مساوئ الشبكة، فان المواقع الاباحية الموجودة على الشبكة ، حيث الافلام الخليعة، والصور العارية، وامكانية اقامة علاقات عاطفية بين الشباب والفتيات، وهذا ما يشكل اكبر خطر على اخلاقيات الشباب والمراهقين من الجنسين على حد سواء.
وفي ظل عدم امكانية منع هذه البرامج الاباحية التي تزداد انتشارا يوما بعد يوم، فان الحل يكمن في ان يكون لدى الشباب والفتيات من الوازع الديني والثقافي والاخلاقي ما يمنعهم ذاتيا من مشاهدة البرامج والمواقع التي تضر باخلاق وقيم الانسان. وكذلك توجد على الشبكة مواقع لترويج الافكار الضالة والمضللة وهو ما يؤدي الى انحرافات فكرية لدى الشباب ممن لا يملكون فكر خلاقا وثقافة محصنة او يفقدون الرؤية الفلسفية للدين والحياة او لا يفقهون فلسفة الحياة الا بشكل سطحي اجوف ، فيجب التاكيد على ضرورة الاستفادة المثلى من الانترنت في الجوانب العلمية والثقافية والتكنولوجية وغيرها، مع الاهتمام بالمضمون والمحتوى والاستفادة من التقنيات الحديثة في اسلوب العرض حتى تؤدي المواقع رسالتها على خير وجه.
فهناك الكثير من الشباب يقومون بفتح مواقع خلاعية مخلة بالاداب والاخلاق يرسلوها الى الفتيات فهذا يشكل خطر كبير على اخلاقيات الشباب والفتيات، وهناك من يقوم بتضييع وقت فراغه في التكلم والمحادثة عن طريق الشات chat وهذا له اضرار تعود على الفتاة التي ستؤثر عليها وتقوم على محادثة الشباب وتكبر العلاقة لفتح مجالات اخرى بينهم.
فلا يوجد استغلال امثل للانترنت حيث يتم الجلوس بالساعات على برنامج المحادثات chat بدون فائدة، حيث يوجد فيه ضياع للوقت والجهد والانشغال عن القيام بالاعمال الضرورية او القيام بالمسؤوليات، بالاضافة الى وجود المواقع الاباحية الغير اخلاقية التي تتنافى مع القيم والتقاليد والاخلاق.
فضلا عن ذلك ، انتشار الفيروسات التي تخرب البرامج الموجودة بالجهاز، وقلة الامان والسرية. فلا بد من الابتعاد باكبر قدر ممكن عن المواقع التي تؤثر على اخلاقيات الشباب وقيمهم وافكارهم وثقافتهم ، ويتم استخدامه بالطريقة الصحيحة العلمية التي يستفاد منها في شتى مجالات الحياة.
: أضرار
الإنترنت
إضاعة
الأوقات .
التعرف على صحبة السوء .
زعزعة العقائد والتشكيك فيها .
نشر الكفر والإلحاد.
الوقوع في شراك التنصير .
تدمير الأخلاق ونشر الرذائل .
التقليد الأعمى للنصارى والافتتان ببلادهم .
إهمال الصلاة وضعف الاهتمام بها .
التعرف على أساليب الإرهاب والتخريب .
الغرق في أوحال الدعارة والفساد .
إشاعة الخمول والكسل .
الإصابة بالإمراض النفسية .
إضاعة مستوى التعليم .
التجسس على الأسرار الشخصية .
انهيار الحياة الزوجية
التعرف على صحبة السوء .
زعزعة العقائد والتشكيك فيها .
نشر الكفر والإلحاد.
الوقوع في شراك التنصير .
تدمير الأخلاق ونشر الرذائل .
التقليد الأعمى للنصارى والافتتان ببلادهم .
إهمال الصلاة وضعف الاهتمام بها .
التعرف على أساليب الإرهاب والتخريب .
الغرق في أوحال الدعارة والفساد .
إشاعة الخمول والكسل .
الإصابة بالإمراض النفسية .
إضاعة مستوى التعليم .
التجسس على الأسرار الشخصية .
انهيار الحياة الزوجية
اسم : فاطمة عبيد اللاغش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق